مُلخص رواية ديسمبر: مهما رأيت من حُزن، لا حُزن يُضاهي حُزن ديسمبر، أنا الأن أكتب رواية أنا كابتها! ، فلا أستطيع التمجيد فيها، و أبراز مميزاتها كما أفعل مع باقي الروايات، لأنها ببساطة روايتي! لكن يمكنني أن أعطيكم بعض المُقتبسات الغير منشورة في أي مكان أخر! و قبل صدور الرواية نفسها .. فما رأيكم .. ؟
الرواية تتحدث عن عدة قضايا مُجتمعيه أهمها
الثقة في الشخص غير الجدير بالثقه
إجبار الفتاه علي الزواج من شخص ما من قبل الأهل
معاناة الفتايات في الحياه في مصر!
الندم .. ولا شيء أسوء من الندم، و لكن في وقت ما، عندما لا يوجد أمامك فرصه لإصلاح ما فعلت، لن تستطيع فعل شيء إلا الـ ... ستعرف في ال رواية =D
هذا بالطبع الجزء الكئيب المعروف عني ..
لننتقل إذا إلي الجزء الجيد في الرواية ..
" ساكسفون " .. " و دي اله موسيقيه عشان الناس متفهمش غلط "
الرقص .. الأشخاص الذين يتحدون كل ما هو سيء بالرقص، أظن ان هذه الرواية بالذات، كُتبت لأجلكم
نبذة عن الكاتب " أحمد سمير حسن "
هتكلم عن نفسي بقي فا هتكلم بالعامية، أنا اسمي احمد سمير حسن، بكتب قصص و روايات و زي ما بحب أقول علي نفسي " نصف شاعر كتب شعراً " و مدون، مدير موقع المكتبة أعرف القصة قبل ما تحمل، عندي كتابين منشورين إليكترونياً و هم " مريم - هذا أنا " و رواية " ديسمبر " هي الرواية التالته، اللي كان المفروض تنزل في معرض الكتاب اللي فات لكن للأسف منزلتش، بسبب مشكلة بسيطة مع الناشر، بس كده.
صفحتي علي الفيس بوك : من هنا
قصة رواية " ديسمبر "
لا أعلم إذا كنتم ستصدقوني ام لا، ولكنني أنسى ما أكتب بسرعه رهيبه، أظن ان هذا يحدث بسبب عدم حُبي لقراءة ما أكتب إطلاقاً، أكتبه مره واحده، و بعدها ليذهب العالم إلي الجحيم، و ليصحح المدققون اللغوين ما استطاعوا من ما فعلت من مصائب لغوية، و لكن ما أريد قولة، أن هذه الرواية سيحبها، كل المخذولين، من أحبوا و لم يُحبوا، من خُذلوا من الأقربون، من يواجهون مشاكل مع عائلتهم، هذه الرواية كُتبت لكل الفتايات، هذه الرواية تصف يا ستمرين به يا فتاه، فكفي عن الحماقة و إنتظار العالم الوردي، و أقرأي الأن ما ينتظرك من مصير أسود!
هذه الرواية كُتبت لمحبين الشتاء، و كارهين الصيف، هذه الفتاه كتبتها لكي تصفني فوجدتها تصفكم، فقد أعجبتني، فهل ستعجبكم ..؟!
عن الكتاب - التحميل
 |
| تحميل رواية ديسمبر pdf - أحمد سمير حسن |
أسم الرواية : ديسمبر
أسم الكاتب : أحمد سمير حسن
دار النشر : نُشرت إلكترونياً بواسطة موقع الاشتمالية ، مكتبتى