رواية انا شهيرة و أنا الخائن
وصف الكتاب :
انا شهيرة و أنا الغير مخلص تأليف : نور عبد المجيد الناشر : الدار المصرية اللبنانية " أنا شهيرة " و " أنا الغير مخلص " حكاية من جزأين لنور عبد المجيد، صدرت عن الدار المصرية اللبنانية بغلاف الفنان عمرو الكفراوى، وتدور القصة على لسان البطلين حيث تحكي شهيرة حكايتها كما عاشتها، ويحكى رؤوف فى " أنا الغير مخلص " حكايته كما جرت معه، وهو يمثل الوجه الآخر لشهيرة أو الطرف الثانى فى الرابطة. فى تلك الحكاية تغوص نور عبد المجيد مرة أخرىً فى خفايا النفس البشرية راصدة لحظات فوزها وانكسارها، فرحها بالحب وفزعها من الخيانة. حيث تشكل تيمة الخيانة بطلا رئيسيا فى تلك الرواية بجزئيها وهى تيمة فنية نحو نور عبد المجيد، فهى طول الوقتً ماترمى عن طريق تناولها إلى النهوض على دوافع النفس البشرية واحساسها الوجودى الضاغط، ومن خلالها تستخرج الأنحاء المظلمة فى الروح وتعرضها للضوء حتى تتطهر. تقول نور عبدالمجيد في روابيتها : "هل تعاقب السماء الأشرار وتدمرهم حقاً ؟ .. هل لكل ظالم خاتمة و لكل قاتل عقوبة ؟ .. لا أعلم ...هكذا صرحوا لنا و هكذا اعتدنا القول بل أنا اليوم ... الجزء الثانى من تلك الثنائية يمثل الوجه الآخر لحكاية شهيرة، أو الطرف الثانى الذى خان والذى تمت خيانته، وكيف حدث هو فى الخيانة، وكيف أستقبلت " شهيرة " اعترافه، وتتركه القصة معلقاً فى براثن العذاب، بعدما قامت هى برد خيانته، بوعى وبدافع الإنتقام والثأر للكرامة الشخصية بل الشأن كان مريراً على كليهما، وفى تفاصيل تلك الحكاية الثنائية أو ذات الوجهين نطالع عوالم كثيرة ذاتية وجمالية أكثر قربا إلى الملحمة الإنسانية العظيمة، وكيف يحدث البطل فى لحظة الاعتراف تحت ضغط الحس الأخلاقى يقول البطل رؤوف في " أنا الغير مخلص ". تذكرنا تيمة الخيانة هنا برواية أخرى لنور عبد المجيد هى " أريد رجلاً "
 |
| تحميل رواية انا شهيرة و أنا الخائن pdf |
وصف الكتاب :
انا شهيرة و أنا الغير مخلص تأليف : نور عبد المجيد الناشر : الدار المصرية اللبنانية " أنا شهيرة " و " أنا الغير مخلص " حكاية من جزأين لنور عبد المجيد، صدرت عن الدار المصرية اللبنانية بغلاف الفنان عمرو الكفراوى، وتدور القصة على لسان البطلين حيث تحكي شهيرة حكايتها كما عاشتها، ويحكى رؤوف فى " أنا الغير مخلص " حكايته كما جرت معه، وهو يمثل الوجه الآخر لشهيرة أو الطرف الثانى فى الرابطة. فى تلك الحكاية تغوص نور عبد المجيد مرة أخرىً فى خفايا النفس البشرية راصدة لحظات فوزها وانكسارها، فرحها بالحب وفزعها من الخيانة. حيث تشكل تيمة الخيانة بطلا رئيسيا فى تلك الرواية بجزئيها وهى تيمة فنية نحو نور عبد المجيد، فهى طول الوقتً ماترمى عن طريق تناولها إلى النهوض على دوافع النفس البشرية واحساسها الوجودى الضاغط، ومن خلالها تستخرج الأنحاء المظلمة فى الروح وتعرضها للضوء حتى تتطهر. تقول نور عبدالمجيد في روابيتها : "هل تعاقب السماء الأشرار وتدمرهم حقاً ؟ .. هل لكل ظالم خاتمة و لكل قاتل عقوبة ؟ .. لا أعلم ...هكذا صرحوا لنا و هكذا اعتدنا القول بل أنا اليوم ... الجزء الثانى من تلك الثنائية يمثل الوجه الآخر لحكاية شهيرة، أو الطرف الثانى الذى خان والذى تمت خيانته، وكيف حدث هو فى الخيانة، وكيف أستقبلت " شهيرة " اعترافه، وتتركه القصة معلقاً فى براثن العذاب، بعدما قامت هى برد خيانته، بوعى وبدافع الإنتقام والثأر للكرامة الشخصية بل الشأن كان مريراً على كليهما، وفى تفاصيل تلك الحكاية الثنائية أو ذات الوجهين نطالع عوالم كثيرة ذاتية وجمالية أكثر قربا إلى الملحمة الإنسانية العظيمة، وكيف يحدث البطل فى لحظة الاعتراف تحت ضغط الحس الأخلاقى يقول البطل رؤوف في " أنا الغير مخلص ". تذكرنا تيمة الخيانة هنا برواية أخرى لنور عبد المجيد هى " أريد رجلاً "
التعبيراتالتعبيرات