مُلخص : رواية ستعشقني رغم انفك للكاتبة الشابه المصرية " منه القاضي " من الروايات المنشورة في عام 2015 إلكترونياً علي مُنتديات غرام و ليس " عصير الكتب " كما هو شائع، فهذه فكره خاطئه تماماً، تتحدث الرواية " ستعشقني رغم أنفك " و كعادة كاتبتها عن قصة رومانسيه، و لكن هذه المره بها بعض الأختلافات، فهذه المره ليست الرواية من ستأخذك إلي عالما المليئ بالمشاعر و الأحساس و هكذا لا، الحُب في رواية " ستعشقني رغم أنفك " للكاتبة " منه القاضي " مختلف تماماً، و ربما يظهر هذا أكثر من عنوان الرواية.
عن الكاتبة " منه القاضي "
منه القاضي هي كاتبه روائية شابه، لا يٌعرف عنها الكثير، تنشر علي منتديات غرام بأسم " رومانسيه بعطور فرنسيه " و لم يعرف أحد أسمها الحقيقي إلا بعد نشر روايتها التي حصلت علي شهره كبيره للغايه و هي رواية " ستعشقني رغم انفك "
و لكها ايضاً رواية اخري منشورة علي منتديات غرام و حققت نجاح كبير و هي " أحبه و لكن في صمت "
قصة رواية " ستعشقني رغم أنفك "
الرواية قصيره لهذا لن احكي الكثير عنها، و لكن أرشحها بشده للفتايات، فستجدون شيء منها فيكم، أو ربما تجدونكم فيها، هذا ما قاله الكثير من من قرأوا الرواية و رشحوها لي لقراءتها و لكي أكتب عنها، و أفضل ما يكن قولة الأن ان شهرة الرواية الواسعه جداً هذه تدل علي جدوتها لأنها حتي غير منشورة " ورقياً " فأن يصل عمل " الكتروني " الي هذا الكم الكبير من الشهره فهو بالتأكيد يستحق شهرتة، و لكن علي اي حال، إقرأها و احكم بنفسك.
عن الكتاب - التحميل
تحميل رواية ستعشقني رغم أنفك pdf - منه القاضي |
أسم الرواية : ستعشقني رغم أنفك
سنة النشر : 2015
-
لمن يواجه مشكله فى التحميل
هذا الفيديو سيوضح لك طريقه التحميل الصحيحه من الموقع
-
إذا قُمت بعمل شير علي " الفيس بوك " و قُمت بالتعليق علي الموضوع أسفل التدوينة سوف تحصل علي نسخه ورقية من الكتاب مجاناً كـ هدية من موقع المكتبة
-
لا تنسى أنك قمت بالتحميل من موقع المكتبة
لمناقشه الروايات و طلبها على مجموعتنا على الفيس بوك : أضغط هنا
لا تنسى مشاركه الرواية على الفيس بوك وتويتر، أخبرنا فى رأيك فى الرواية فى التعليقات
صفحة المكتبة علي الفيس بوك " المكتبة"
-
النهاية
و بعد أن أنتهينا و بعد أن قرأت التحفه الأدبيه للروائية " منه القاضي " رواية " ستعشقني رغم انفك " ما رأيك الأن
هل ترَ أن هناك أنصاف مواهب ينشرون اعمالهم في غاية السهوله و مواهب رائعه مثل منه لا تستطيع النشر ورقي و لا تجد أمامها الا الكتابة الالكترونية .. ؟